هي قرية في مقاطعة سرقسطة ، أراغون ، إسبانيا ، ويقدر عدد سكانها بـ 96 نسمة ، وقد أدت المدينة إلى ظهور العديد من الأساطير حول السحرة والسبت ، والتي أعاد الكاتب الرومانسي غوستافو أدولفو بيكيكر إنشاء بعضها وهي المدينة الإسبانية الوحيدة التي لعنتها الكنيسة الكاثوليكية وحرمتها رسمياً لم يتم إبطال الحرمان أبدًا ، حيث أن Trasmoz مدينة غارقة في السحر في كل عام ، يتم منح المواطن بامتياز "ساحرة العام" (Britcha del Año) اعترافًا بخدمات المجتمع ، لإحياء الذكرى ، يتم تثبيت اللوحات البيضاء على الباب الأمامي لمنزل الأشخاص الممنوحين يمكن تتبع الأصل إلى القرن الثاني عشر ، عندما تم تأسيس سيادة Trasmoz كانت تنتمي بالتناوب إلى مملكة نافار ومملكة أراغون حتى غايمي الأول ، ملك أراغون ، غزاها نهائياً في عام 1232. في عام 1437 ، وضعها ألفونسو الخامس تحت سلطة دون لوبي Ximenez de Urrea (I count of Aranda) الأعمار بعد وفاة لوبي ، يقاتل ولديه من أجل Señorío de Trasmoz ، وأخيرا أصغرهم ، فاز بيدرو مانويل خيمينيز دي أوريا واجه بيدرو مانويل نزاعًا ، قريبًا جدًا من حرب أهلية ، مع دير فيرويلا لمياه الري. كانت استجابة الدير لعنة وحرمان البلدة بأكملها ، وتم التخلي عن قلعة ترسموز عام 1530. بعد ذلك ، كان هناك حريق في برج التكريم ، وتم إعادة استخدام جزء كبير من مواد البناء. الأماكن ذات الأهمية قلعة Trasmoz تم التخلي عنها في عام 1530. في عام 1998 أنشأ مانويل جالون كوروميناس "مؤسسة Castillo de Trasmoz" بعد شراء المبنى ثم أعيد بناء القلعة.